في اليوم الأول التي وطئت قدمي دولة بوروندي في عام 2008م
كانت في وضع مختلف على ما عليه اليوم
كان الإسلام فيها شبه محصور على الحواضر وقلما تجد مسجدا جيدا في القرى الداخليه وقلة القوافل الدعوية التي تستهدف الارياف
اليوم الحمد لله الوضع مختلف الإسلام ظاهر في كل بقاع البلاد والمساجد منتشره في كل مكان والمعاهد التي تعنى كذلك في تعليم المهتدين الجدد منتشره في كثير من المحافظات والحجاب انتشر بين المسلمات
الفضل يعود لله ثم للجمعيات الدعوية التي تقوم على تنظيم العمل الإسلامي في البلد والتعريف به خارجيا ودعوة الدعاة ورجال الاعمال في المساهمه في إيجاد بنية تحية للإسلام والمسلمين في البلد
نسأل الله التوفيق والسداد لكل من يعمل للإسلام والمسلمين
محبكم / ابو اسامه العبادي
0 التعليقات :